لقد تسببت إجراءات مواجهة الموجة الثانية من جائحة فيروس «كورونا المستجد» في إحداث عدة أضرار بمختلف الصناعات ولكن بدرجات متفاوتة، وبما في ذلك بالطبع صناعة التشييد والبناء، التي ترتبط بأكثر من 200 قطاعًا فرعيًا، بدءً من الأسمنت والخرسانة الجاهزة إلى الطوب والآلات، وعددًا كبيرًا من العمالة المحلية.