حمل النصف الأول من عام 2023 بين طياته الكثير من التحديات للاقتصاد العالمي، أخلفها تأثر سلاسل التوريد عالميًا جراء استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، وما أعقب ذلك من موجة تضخم ضربت مختلف دول العالم، ظهر تأثير تلك الموجة على مختلف القطاعات الاقتصادية، خاصة مع اتجاه البنوك المركزية إلى رفع أسعار الفائدة في محاولة لكبح جماع التضخم.