يتوجه معظم الأشخاص إلى قضاء عطلاتهم بمناطق الساحل الشمالي أو البحر الأحمر خلال فصل الصيف، مما يعود بالنفع على كلا من المشترين والمستثمرين المحتملين. ولكن الوضع في صيف 2020 كان مختلفًا بشكل كبير، حيث انخفضت الرغبة في شراء العقارات الترفيهية إلى حد ما خلال هذه الفترة من العام، التي كانت تصنف دائمًا بـ "كامل العدد". ويرجع السبب الرئيسي في ذلك إلى أزمة فيروس «كورونا»، التي غيرت أوجه سوق العقارات الصيفية في مصر.