كان عام 2020 بمثابة عام حاسم للمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) التي تستهدف الاستثمار العقاري؛ حيث الاضطرابات المرتبطة بالمناخ وجائحة «كوفيد-19» وكذا الإدراك المتزايد لمخاطر عدم المساواة دفعت المستثمرين إلى تبني نهجًا أكثر قوة تجاه المخاطر المرتبطة بالاستدامة.