نفت مجموعة «طلعت مصطفى» علاقتها باللينك المشار إليه بالصورة، وأهابت بعدم التفاعل مع اللينك أو الضغط عليه، إذ أن التفاعل مع اللينك قد يؤدي إلى حدوث “قرصنة” للهاتف أو الجهاز المستخدم، وفقًا لـ «إنفستجيت».
وأعلنت المجموعة – عبر موقعها الرسمي وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي- عن عدم مسؤوليتها عن هذا اللينك “المزيف”، وشددت أنها لا ترسل أي لينكات، وأن أي دعاية أو إعلانات خاصة بالشركة يتم نشرها فقط على موقعها الرسمي وعبر الصفحات الرسمية للشركة، حسبما أفاد البيان الصادر في الـ 18 من يناير.
وحذرت مجموعة «طلعت مصطفى» من استغلال اسمها على منصات التواصل الاجتماعي، وأكدت أنه جارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المسئولين عن هذا اللينك “المزيف”.